التسوية الودية كصورة للوقاية الخارجية من الصعوبات

فالتسوية الودية تعتبر من مساطر الوقاية من الصعوبات أو مساطر الإنقاذ حيث يطلق عليها في تونس الإنقاد الرضائي وهي مسطرة تعاقدية ارتفاق ودي لا يخضع للإجراءات الشكلية المعقد التي كانت تهيمن على نظام الصلح  القضائي في الإفلاس ولا للشهر من الإجراءات العقيمة التي قد تحول دون التوصل الرضائي إلى اتفاق ودي مستعجل للتسوية يتناسب مع […]

التسوية الودية كصورة للوقاية الخارجية من الصعوبات Read More »

فالتسوية الودية تعتبر من مساطر الوقاية من الصعوبات أو مساطر الإنقاذ حيث يطلق عليها في تونس الإنقاد الرضائي وهي مسطرة تعاقدية ارتفاق ودي لا يخضع للإجراءات الشكلية المعقد التي كانت تهيمن على نظام الصلح  القضائي في الإفلاس ولا للشهر من الإجراءات العقيمة التي قد تحول دون التوصل الرضائي إلى اتفاق ودي مستعجل للتسوية يتناسب مع