ميدان التدبير العمراني

من أجل تدخل عمومي فاعل في ميدان التدبير العمراني

 من أجل تدخل عمومي فاعل في ميدان التدبير العمراني – الفقرة الثانية: مما لا شك فيه، أن التدخل العمومي في ميدان التدبير العمراني تشوبه عدة اختلالات تم الوقوف على بعضها والمتمثلة بالأساس بالعراقيل التي يطرحها العقار والإكراهات الناجمة عن هشاشة التدبير الإداري وضعف المراقبة وغيرها. ورغم المجهودات المبذولة في هذا الصدد، فإن حجم التوسع الحضري الذي […]

من أجل تدخل عمومي فاعل في ميدان التدبير العمراني Read More »

 من أجل تدخل عمومي فاعل في ميدان التدبير العمراني – الفقرة الثانية: مما لا شك فيه، أن التدخل العمومي في ميدان التدبير العمراني تشوبه عدة اختلالات تم الوقوف على بعضها والمتمثلة بالأساس بالعراقيل التي يطرحها العقار والإكراهات الناجمة عن هشاشة التدبير الإداري وضعف المراقبة وغيرها. ورغم المجهودات المبذولة في هذا الصدد، فإن حجم التوسع الحضري الذي


التدبير الإداري العمراني أمام عراقيل الاستثناء وضعف المراقبة

محدودية المراقبة في ميدان التدبير العمراني – الفقرة الثانية:  لا يمكن في البداية إنكار المكانة التي تشغلها منظومة المراقبة في ميدان التدبير العمراني من منطلق الدور الحاسم الذي تلعبه في ضمان حسن تطبيق القانون وفرض احترامه ومواجهة كل أشكال التنكر والتلكؤ للقواعد والضوابط المعمول بها. غير أن واقع التدبير الإداري اليومي في هذا الصدد يكشف الستار

التدبير الإداري العمراني أمام عراقيل الاستثناء وضعف المراقبة Read More »

محدودية المراقبة في ميدان التدبير العمراني – الفقرة الثانية:  لا يمكن في البداية إنكار المكانة التي تشغلها منظومة المراقبة في ميدان التدبير العمراني من منطلق الدور الحاسم الذي تلعبه في ضمان حسن تطبيق القانون وفرض احترامه ومواجهة كل أشكال التنكر والتلكؤ للقواعد والضوابط المعمول بها. غير أن واقع التدبير الإداري اليومي في هذا الصدد يكشف الستار

مفهوم التجزئة العقارية وتطوره

مظاهر التدخل العمومي على مستوى التعمير العملياتي – الفصل الثاني: مما لا شك فيه أن المجال الحضري أصبح يشكل ثقلا ديموغرافيا مضادا للمجال القروي، فما بين سنوات 1982 و1994 أصبح سكان المدن يفوق سكان البوادي. ولا ريب أن هذا التحول الديموغرافي يبقى مرتبطا بعوامل وأساليب معقدة منها سلبيات الإرث التاريخي لسياسة التعمير التي نهجتها إدارة

مفهوم التجزئة العقارية وتطوره Read More »

مظاهر التدخل العمومي على مستوى التعمير العملياتي – الفصل الثاني: مما لا شك فيه أن المجال الحضري أصبح يشكل ثقلا ديموغرافيا مضادا للمجال القروي، فما بين سنوات 1982 و1994 أصبح سكان المدن يفوق سكان البوادي. ولا ريب أن هذا التحول الديموغرافي يبقى مرتبطا بعوامل وأساليب معقدة منها سلبيات الإرث التاريخي لسياسة التعمير التي نهجتها إدارة