سربروس في بابل

الإستعارة بين الإيحاء والتقرير

الاستعارة بين الإيحاء والتقرير – الفصل الثالث:  مدخل : إذا كان التصور الجمالي قد نظر إلى الاستعارة باعتبارها وجها بلاغيا متميزا وظيفته تزيينية بالأساس ،ويتم تحريكه بواسطة مقاصد أصحابه، فإن المقاربة المعرفية خاصة التجريبية منها قد ذهبت أبعد من ذلك لترى في الاستعارة خاصية مبنينة للغة في استعمالها العادي أيضا. من منطلق المفارقة بين هذين التصورين، […]

الإستعارة بين الإيحاء والتقرير Read More »

الاستعارة بين الإيحاء والتقرير – الفصل الثالث:  مدخل : إذا كان التصور الجمالي قد نظر إلى الاستعارة باعتبارها وجها بلاغيا متميزا وظيفته تزيينية بالأساس ،ويتم تحريكه بواسطة مقاصد أصحابه، فإن المقاربة المعرفية خاصة التجريبية منها قد ذهبت أبعد من ذلك لترى في الاستعارة خاصية مبنينة للغة في استعمالها العادي أيضا. من منطلق المفارقة بين هذين التصورين،


سربروس في بابل

قصيدة سربروس في بابل

ليعو سربروس في الدروب… في بابل الحزينة المهدمة ويملاء الفضاء زمزمة , يمزق الصغار بالنيوب ,يقضم العظام ويشرب القلوب. عيناة نيزكان في الظلام وشدقة الرهيب موجتان من مُدى تخبىء الردى. اشداقة الثلاثة الرهيبة احتراق يؤج بالعراق – ليعو سربروس في الدروب وينبش التراب عن الهنا الدفين تموزنا الطعين ,ياكلة:يمص عينية الى القرار , يقصم صلبة

قصيدة سربروس في بابل Read More »

ليعو سربروس في الدروب… في بابل الحزينة المهدمة ويملاء الفضاء زمزمة , يمزق الصغار بالنيوب ,يقضم العظام ويشرب القلوب. عيناة نيزكان في الظلام وشدقة الرهيب موجتان من مُدى تخبىء الردى. اشداقة الثلاثة الرهيبة احتراق يؤج بالعراق – ليعو سربروس في الدروب وينبش التراب عن الهنا الدفين تموزنا الطعين ,ياكلة:يمص عينية الى القرار , يقصم صلبة

مقدمة بحث المقاربة اللسانية للاستعارة

مقدمة بحث المقاربة اللسانية للاستعارة تــقـديــم : شغل البحث في الاستعارة منذ القدم مجالا واسعا من الكتابات البلاغية والنقدية . فقد فتح أرسطو منذ كتابه ” فن الشعر” باب البحث في الاستعارة، باعتبارها وجها بلاغيا شكل علامة تميز إبداع الشعراء عن غيرهم من الناس . وقد لفتت الاستعارة منذ ذلك الحين الانتباه إليها . لتتعدد

مقدمة بحث المقاربة اللسانية للاستعارة Read More »

مقدمة بحث المقاربة اللسانية للاستعارة تــقـديــم : شغل البحث في الاستعارة منذ القدم مجالا واسعا من الكتابات البلاغية والنقدية . فقد فتح أرسطو منذ كتابه ” فن الشعر” باب البحث في الاستعارة، باعتبارها وجها بلاغيا شكل علامة تميز إبداع الشعراء عن غيرهم من الناس . وقد لفتت الاستعارة منذ ذلك الحين الانتباه إليها . لتتعدد